البحث في جوجل

اترك الفيس بوك حالاً ... !!

6:32 م نشر في :



تمر على الواحد منا أوقات يضطر فيها إلى ترك" الفيس بوك" لا محاله وربما البعض يتساءل عن تلك الأوقات والأعمال التي تكون أولى وأهم من البقاء في الفيس بوك وإليكم أحبتي الحالات التي أنصحكم فيها بترك الفيس بوك حالاً 




أولاً : اترك الفيس بوك حالاً ........ 

إذا دخل وقت الصلاة


* فالصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتا ً 

* الصلاة هي عماد الدين وهي العهد الذي بين المسلم والكافر 

* الصلاة هي قرة عين الرسول صلى الله عليه وسلم وهي التي فرضت في السماء 

فاحرصوا عليها ولاتدرون فقد تكون هي الصلاة الآخيرة 



ثانياً اترك الفيس بوك حالاً ........ 

طاعة للوالدين


إذا كان أحد والديك محتاجاً لك فالأولى القيا م بواجبهما وبرهما وتلمس احتياجاتهما واطلب رضاهما حتى تنال رضى ربك وتسعد في الدنيا والآخرة 

قال الله تعالى "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا " 



ثالثاً: اترك الفيس بوك حالاً ...... 
إذا احتاج إليك أحد أفراد الأسرة 


فالأقربون أولى بالمعروف واحرص على مشاركة الأهل والعائلة اجتماعاتهم ولا تهجرهم واجلس معهم وتبادل معهم الابتسامة والمرح وكن سراجاً تضيء مجالسهم بالنصح والارشاد والتوجيه واجعل من نفسك قدوة لمن تحتك وخير مطيع لمن فوقك وتفقد حاجاتهم وجد في قضائها 

رابعاً :اترك الفيس بوك حالاً ..... 

حضور درس أو محاضرة دينية

أو مجلس ذكر فلعل الكلمة التي تكون سبباً في نجاتك وسعادتك لم تسمعها بعد فاحرص على مثل هذه المجالس فإن الله يباهي بها ملائكته ويقول فيها الرسول صلى الله عليه وسلم : " إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا " 

خامساً : اترك الفيس بوك حالاً ....... 
لا تضيع صلاة الفجر 
إذا طال جلوسك والليل مضى أكثره وكان جلوسك سبباً في ضياع صلاة الفجر عليك فقم واترك الفيس بوك واخلد إلى النوم ذاكراً ربك داعياً الله أن يعينك على القيام لصلاة الفجر فمن صلى الفجر في جماعة كان في ذمة الله 

سادساً: اترك الفيس بوك حالاً ........... 
حاسب نفسك في القول والفعل

أذا هممت أن تكتب موضوعاً أو تشارك أصدقائك شيئاً يكون شاهداً عليك يوم القيامة تدعو فيه إلى باطل أو تمجد فيها أمراً منكراً واحرص على أن تكتب المفيد لك ولمن يقرأ كلامك واجتهد



المصدر: صبايا كافية
شارك الموضوع مع أصدقائك ؟

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة حمدى رشاد محمود © 2015-2016 جميع المواد الواردة في هذا الموقع حقوقها محفوظة لدى ناشرها